الثلاثاء، 19 أغسطس 2008

تعـــــرف ميــــن ده ؟؟!

. الثلاثاء، 19 أغسطس 2008

نفس السؤال اللى سألته لحوالى 18 واحد على الميل

1 قال قسيس 5.55%
1 قال انه ميعرفهوش خالص ولا عمره سمع عنه 5.55%
2 قالوا بن لادن 11.11%
4 كانوا عارفين اسمه بس .. لكن مش فاكرينه 22.22%
10 كانو عارفين اسمه وغالبا عارفين مين ده 55.55%

المشكلة بقى فى الناس اللى عارفينه هل اللى يعرفوه يعرفوا عنه معلومات قد اللى يعرفوها عن عمرو دياب مثلا او كانوا بيهتموا باخباره زى اهتمامهم باخبار نانسى عجرم ... السؤال ده انا مسألتهوش لحد ولكن اتمنى ان كل واحد يسأله لنفسه بس الاول اسأل نفسك

عارف مين ده؟؟؟!


أنا نفسى معرفش مين اللى فات ده



لكن ده انا اعرفه واعرفه كويس اوى كمان هو ده
والصورتين لنفس الشخص

وأذكر ان ليلة استشهاده كانت اول مره اعرفه فيها كما ينبغى ان اعرفه ... وتأثرت جدا باستشهاده وخصوصا لما عرفت هو عمل ايه علشان الاقصى الاسير وفلسطين المحتلة .... وتانى يوم رحت المدرسة جهزت مقالة فيها سيرته الذاتيه ومعاها خبر استشهاده وقلتها فى الاذاعة المدرسية (كنت فى 3 اعدادى ساعتها) وكان كلى حماسة لدرجة ان المدرس اللى كان مسوؤل عن الطابور وافقنى على تنكيس العلم فى اليوم ده وفعلا نكسنا العلم لوفاة ذلك الرجل .


خلينى اعرفكم بيه ... ده الشيخ الشهيد أحمد ياسين



ودى سيرته الذاتيه مختصرة جدا

السيرة الذاتية

  • أحمد إسماعيل ياسين ولد عام 1938 في قرية الجورة، قضاء المجدل جنوبي قطاع غزة، لجأ مع أسرته إلى قطاع غزة بعد حرب العام 1948.

  • تعرض لحادث في شبابه أثناء ممارسته للرياضة، نتج عنه شلل جميع أطرافه شللاً تاماً .
  • عمل مدرساً للغة العربية والتربية الإسلامية، ثم عمل خطيباً ومدرساً في مساجد غزة، أصبح في ظل الاحتلال أشهر خطيب عرفه قطاع غزة لقوة حجته وجسارته في الحق .
  • عمل رئيساً للمجمع الإسلامي في غزة .
  • اعتقل الشيخ أحمد ياسين عام 1983 بتهمة حيازة أسلحة، وتشكيل تنظيم عسكري، والتحريض على إزالة الدولة العبرية من الوجود، وقد حوكم الشيخ أمام محكمة عسكرية صهيونية أصدرت عليه حكماً بالسجن لمدة 13 عاماً .
  • أفرج عنه عام 1985 في إطار عملية تبادل للأسرى بين سلطات الاحتلال والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، بعد أن أمضى 11 شهراً في السجن .
  • أسس الشيخ أحمد ياسين مع مجموعة من النشطاء الإسلاميين تنظيماً لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" في قطاع غزة في العام 1987 .
  • داهمت قوات الاحتلال الصهيوني منزله أواخر شهر آب/ أغسطس 1988، وقامت بتفتيشه وهددته بدفعه في مقعده المتحرك عبر الحدود ونفيه إلى لبنان .
  • في ليلة 18/5/1989 قامت سلطات الاحتلال باعتقال الشيخ أحمد ياسين مع المئات من أبناء حركة "حماس" في محاولة لوقف المقاومة المسلحة التي أخذت آنذاك طابع الهجمات بالسلاح الأبيض على جنود الاحتلال ومستوطنيه، واغتيال العملاء .
  • في 16/1./1991 أصدرت محكمة عسكرية صهيونية حكماً بالسجن مدى الحياة مضاف إليه خمسة عشر عاماً، بعد أن وجهت للشيخ لائحة اتهام تتضمن 9 بنود منها التحريض على اختطاف وقتل جنود صهاينة وتأسيس حركة "حماس" وجهازيها العسكري والأمني .
  • بالإضافة إلى إصابة الشيخ بالشلل التام، فإنه يعاني من أمراض عدة منها (فقدان البصر في العين اليمنى بعد ضربه عليها أثناء التحقيق وضعف شديد في قدرة الإبصار للعين اليسرى، التهاب مزمن بالأذن، حساسية في الرئتين، أمراض والتهابات باطنية ومعوية)، وقد أدى سور ظروف اعتقال الشيخ أحمد ياسين إلى تدهور حالته الصحية مما استدعى نقله إلى المستشفى مرات عدة، ولا زالت صحة الشيخ تتدهور بسبب اعتقاله وعدم توفر رعاية طبية ملائمة له .
  • في 13/12/1992 قامت مجموعة فدائية من مقاتلي كتائب الشهيد عز الدين القسام بخطف جندي صهيوني وعرضت المجموعة الإفراج عن الجندي مقابل الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين ومجموعة من المعتقلين في السجون الصهيونية بينهم مرضى ومسنين ومعتقلون عرب اختطفتهم قوات صهيونية من لبنان، إلا أن الحكومة الصهيونية رفضت العرض وداهمت مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة المهاجمة قبل استشهاد أبطال المجموعة الفدائية في منزل في قرية بيرنبالا قرب القدس .


  • أفرج عنه فجر يوم الأربعاء 1/1./1997 بموجب اتفاق جرى التوصل إليه بين الأردن والكيان الصهيوني للإفراج عن الشيخ مقابل تسليم عميلين صهيونيين اعتقلا في الأردن عقب محاولة الاغتيال الفاشلة التي تعرض لها الأستاذ المجاهد خالد مشعل رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"

  • قد حاولت سلطات الاحتلال الصهيوني بتاريخ /6-9-2..3 /اغتيال الشيخ احمد ياسين و برفقته إسماعيل هنية القيادي في "حماس" حينما استهدف صاروخ أطلقته طائرات حربية صهيونية مبنى سكني كان يتواجد فيه .
  • سالت الدموع بغزارة من عيون الفلسطينيين حزنا على فراق الشيخ أحمد ياسين زعيم و مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" .. في حين علت أصوات المساجد مؤبنة هذا الرجل القعيد الذي شهدته ساحاتها خطيبا و داعية و محرضا للناس علي الجهاد و المقاومة .
  • صباح مدينة غزة، لم يكن عاديا هذا الاثنين /22-3-2..3/، السماء تلبدت بدخان أسود انطلق من النيران التي أشعلت في إطارات السيارات، و ضج صمتها أصوات القنابل المحلية الصوت الذي أطلقه الفتية.
  • آلاف الفلسطينيين هرعوا من نومهم غير مصدقين النبأ( نبأ استشهاد شيخ الانتفاضتين (كما كان يطلق عليه أنصار حماس) تجمهروا أمام ثلاجات الشهداء بمستشفى الشفاء بغزة حيث يرقد الشيخ الذي طالما رأوا فيه الأب قبل القائد، و الأخ قبل المقاتل العنيد..
  • و هناك اختلطت المشاعر، شبان يبكون، و أطفال يهتفون و مجاهدون يتوعدون بالثأر، و شيوخ التزموا الصمت، إلا من دموع قد تحجرت في المقل، حزنا علي الشيخ الذي يعد أحد أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي.



هكذا استشهد شيخ الشهداء ... وللاسف كثير منا لا يعرف وهذه مصيبة ...اما الادهى والامر ... كثير منا لا يهمه ان يعرف .

كانت اخر كلماته

"املى ان يرضى الله عنى".

واخر كلمة قلتها انا عنه فى المقالة التى
القيتها على زملائى فى الاذاعة المدرسية
"شيخ قعيد ... ايقظ الامة ونال الشهادة .. فمتى يستيقظ صحيح البدن .. قعيد الهمة".


ملحوظة : لو مقدرتش تسمع النشيد اللى موجود مع الرسالة دى حمله من هنااااا وبالمرة شوفوا الفيديوهات اللى موجودة فى الشمال

20 التعليقات:

Unknown يقول...

ممممممممم أنا فاكره برضه ان انا كنت ف إعدادي أيام إستشهاد الشيخ أحمد ياسين ..

اما إجابتي علي سؤالك فأيوة أنا عارفه مين ده ..

أما مناقشتك لموضوع من يستحق جزء من ذاكرتي !! .. فبالطبع الشهداء و العظماء هم من يستحقون جزء من الذاكرة

من يدافعون عن الحق و لا يرجون إلا رضا الله

ملحوظة بس : الصـــور صعبة شوية انا يمكن لو هعمل الموضوع مش هقدر أحط الصور دي .. بالرغم من إن قسوتها شرف لصاحبها .. و درس في الفداء و التضحية

بحييك علي البوست ده .. إستمر

ياسمين

Sarah Monem يقول...

ما شاءالله ! موضوع رائع

أنا للأسف عرفته يوم استشهاده,
الناس كلهاكانت بتتكلم عنه
كفاية أوي طريقة استشهاده و هو بيصلي الفجر صاروخ أباتشي يقع عليه(مش ادرين حتي يقتلوه و هم علي الأرض )
دة كان كفاية ان أسأل عنه و أعرف مين دةالقعيد اللي خايفين منه أوي كدة.

بيفكروني بالاية(لا يقاتلونكم جميعا إلا في قري محصنة أو من وراء جدر بأسهم بينهم شديد تحسبهم جميعا و قلوبهم شتي ذلك بأنهم قوم لا يعقلون) سورة الحشر

و يمكن سعتها ابتديت أهتم بالأخبار أكتر شوية, الصراحة الواحد اتكسف
يعني جاية أعرفه بعد ما مات!!

و كمان عرفت يعني ايه استشهاد
مش ان الواحد يتمني و خلاص
لأ, لازم نكون نستاهل.
يمكن الموضوع صعب شوية لكن لو حطناه في بالنا يبقي خلاص, مش فاضل غير...

(إيه يا تري؟؟!!)

Unknown يقول...

أنا بس عايز اضيف لكلامك يا سارة ان دايما الواحد ممكن يتخلى عن تمنيه للشهادة لمجرد انه عايش فى بلد مفيهاش حرب او انه حاسس انه ميقدرش يحارب او مفيش فرصه ... لكن حكاية الشيخ ياسين بتقول غير ده


راجل قعيد لا يستطيع ان يحمل نفسه لا سلاحا ومع ذلك نال الشهادة وكان العدو الصهيونى بيعمله الف حساب ... يبقى اكيد العبرة مش فى الجسد او فى القدرات الظاهرة وانما العبرة فى قوة الايمان بالله والاستعانة به والاعتقاد التام ان النصر من عند الله وليس بكثرة العدة ولا العتاد

غير معرف يقول...

ليه بس نتخلي عن كدة
الشهادة مش بس نموت في حرب دة لو كان كدة مش هيبقي عدل يعني اللي مش عايش في بلد فيها حرب أو حد مش عليه القتال زي حالتنا(البنات) يعني ماينفعش نموت شهداء و ناخد أجر الشهيد

غير معرف يقول...

موضوع اكثر من رائع ياخوليو نعم انا اعرف هذا الرجل قبل استشهاده بكثير وكان اخر كلامه
"املى ان يرضى الله عنى "
جزاك الله خيرا ياخوليو
"" فتح الله""

TeCNoYoTTa يقول...

مقاله حلوه اوي

غير معرف يقول...

موضوع جميل, استمر!

بس ايه المدرسة الحلوة دي اللي بتسمح بالاذاعة دي؟؟!

Unknown يقول...

هو المدرسة مش بتسمح بصراحة وانا جيت حتى اعلق ورقة كبيرة مكتوبة فيها المقالة المدير شافها وزعق جامد وقطعها .... انما لحسن حظنا فى اليوم ده ان المدير محضرش الطابور وبالتالى مشافناش واحنا بننكس العلم ولا سمع المقالة اللى انا قلتها مع ان المقالة مكانش فيها اى حاجة كان فيه نفس السيرة الذاتية اللى مكتوبة هنا

root3 يقول...

بجد بوست جمييييييييل جدا جدا ..
كويس ان فيه حد لسة فاكر و يفكرنا .. جزاك الله خيرا..

سبحان الله الشيخ ياسين ده كنت بقول انه بتنطبق عليه الآية: "من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا"
طبعا ده كان قبل ما يستشهد ..عشان الاية فيها"ومنهم من ينتظر" .. انما برضو بعد مماته لسة بتنطبق عليه .. "منهم من قضى نحبه" ..

يوم استشهاده انا فكراه اوي .. مكنتش اعرف حاجة عن الي حصل إلا من الاذاعة ..
انا فاكرة لغوا الحصة الأولى و الطابور طول ساعة و نص زيادة عشان كدة ..

ربنا يرحمه و يطلع من جيلنا حد زيه كدة يارب :)

غير معرف يقول...

بوست رائع

و انا برضه كنت عارفه مين ده

جزاك الله خيرا للتذكره

تحياتى

Charisma Queen يقول...

كل يوم يسقط علم كل يوم يقتتل شهداء شر قتلة شيخ قعيد ... ايقظ الامة ونال الشهادة .. فمتى يستيقظ صحيح البدن .. قعيد الهمة".
لا تعليق :-#

غير معرف يقول...

rabna ykrmk w y3zak ya khaled

Diab يقول...

بجد انا مكنتش اعرف عن الشيخ احمد ياسين الا لما استشهد فى العملية ده و عرفت مدى قيمته من عدد الصواريخ اللى اتضربت عليه ....بحدث زى ده بتغير فكرك و بتعرف مين الحق و مين الباطل.
تعرف ساعتها انه كان جبل شامخ و مش ينفع يتعامل معه الا بالصواريخ ..كان رجل بامة

غير معرف يقول...

اول مرة اسمع عنه كان يوم استشهاده! شئ مؤسف
كل واحد فينا يقدر يعمل اللي الشيخ ياسين عمله
كل لما اسأل نفسي ليه مش بنبدأ, مش بلاقي غير اجابة :الكسل وطول الامل
لو كل واحد فينا حط الموضوع في اعتباره حالنا هيتغير كتير
ربنا يهدينا

Unknown يقول...

@ غير معرف:

هو مش شئ مؤسف أوى اننا مش عرفناه غير يوم استشهاده, لأن يمكن ساعتها احنا كنّا فى ثالثة أعدادى.

الشئ المؤسف فعلا, اننا بعد اما عرفناه, عملنا ايه ؟؟
ودلوقتى واحنا فى ثالثة كلية بقى حالنا عامل ازاى من الناس اللى زى الشيخ ياسين.

أمين, ربنا يهيدينا كلنا.

RoOoka يقول...

جزاك الله خيرا على الموضوع وعلى التذكرة بالشيخ الجليل

بجد الراجل ده اثر فيا موته قوى وزعلت جدا لما عرفت خبر وفاته لأنى كنت باسمع عنه من قبلها كتير
وقد ايه هو مع انه قعيد بس بيحارب لنصره دينه وبلده..

حاجة تخلينا نتكسف من نفسنا والله وتحسسنا قد ايه احنا مقصرين...

بس ليا تعليق على كلام "غير معروفة الاولانية":

مين اللى قال ان البنات ملهاش شهادة
ده اول من استشهد فى الاسلام كانت امرأة "السيدة سمية (ام عمار بن ياسر)" ومين قال ان النساء مش بتحارب؟؟ انا اذكر مرة قرأت عن صحابية -بس مش متأكدة من اسمها قوى- كانت بتتنكر فى زى الرجال وتخرج لتحارب معهم...

وكمان كان الرسول عليه الصلاة والسلام بياخد واحدة من زوجاته معاه فى كل غزوة من غزواته وكذلك الصحابة رضى الله عنهم -بس مش عشان يحاربن معهم-...

وبعدين فى حديث بيقول "من ٍسأل الله تعالى الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء وان مات على فراشه"
وحديث تانى بيقول: "من طلب الشهادة صادقا اٌعطيها ولو لم تصبه"..

وكمان حاجة الشهيد مش بس اللى بيموت فى الحرب..لأ
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما تعدون الشهداء فيكم؟ قالوا: يا رسول الله, من قُتل فى سبيل الله فهو شهيد. قال: ان شهداء امتى اذا لقليل.. قالوا: فمن هم يا رسول الله؟ قال: من قٌتل فى سبيل الله فهو شهيد, ومن مات فى سبيل الله فهو شهيد, ومن مات فى الطاعون فهو شهيد, ومن مات فى البطن فهو شهيد, والغريق شهيد" رواه مسلم.

مش عايزة اطول اكتر من كده بس احنا نقدر ننول الشهادة برضه ويكفنا صدق نيتنا فى طلبها..

-مصدر الاحاديث: كتاب شرح رياض الصالحين, بابى فضل الجهاد و بيان جماعة من الشهداء فى ثواب الاخرة-

وجزاك الله خيرا مرة تانية على الموضوع وعذرا على الاطالة

Abu-Bakr Taha يقول...

كانت اخر كلماته
"املى ان يرضى الله عنى"
لا حول و لا قوة الا بالله
الواحد لما بيفكر عمل ايه عشان دينه بيقعد ......................................................................................................................................................
بس مش عارف اقول حاجة

Friskato يقول...

هو فى نقطه بس..
هو مات بايه؟؟؟
بصـــــاروخ!! صح؟؟
طيب هو ليه صـــاروخ؟؟؟
مش ممكن رصاصه من مسدس كانت تموته؟؟
اه طبعا ممكن.. لكن مش دا مقامه..
الصاروخ اللى ممكن يموت قريه كامله كانوا بعتينه علشان يمون راجل واحد.. علشان دا مقامه.. راجل بالف..


كل واحد فينا هيموت الموته اللى كانت بتناسب حياته والقضيه اللى كان عايش علشانها.. ياترى هموت بصـــاروخ ولا...

RoOoka يقول...

انا لقيت الفيديو ده على الYouTube وعجبنى فقلت اجيبه...
http://www.youtube.com/watch?v=n82GedS14-U

عجبنى قوى لما قال: "العدو هو الذى يفكر الان فى الهروب من غزة" وايضا "الحياة الابدية هى اللى بنطلبها مش حياة الدنيا التافهة"...

رحم الله ذلك الرجل الفاضل واكرم مثواه ورزقنا منازل الشهداء يارب العالمين...

غير معرف يقول...

أحييييييييك يا خالد مقالك أكثر من رائع ....

إرسال تعليق